السبت، ربيع الأول ٠٥، ١٤٢٨

رسالة من تحت الماء


إن كنتَ صديقي.. ساعِدني
كَي أرحَلَ عَنك..


أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني
كَي أُشفى منك


لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ جِدَّاً
ما أحببت


لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ جِداً
ما أبحرت..


لو أنِّي أعرفُ خاتمتي
ما كنتُ بَدأت...


رسالة .. أرسلها نزار .. عاشتها روزاليا .. استقبلها هو ..

11 Comments:

Blogger علي الالفي said...

بيني و بينك لو انى اعرف خاتمتى ما كنت ولدت

١٠:٢٠ م  
Blogger مجهول said...

ياسلام علي كلام نزار
وصوت حليم
وياسلام علي اختيار روز
تحياتي

١:٤٩ ص  
Blogger فوكيره said...

اممممممم هكذا هى الحياه
فلو عرفنا نهايات التجارب
لما خوضناها
هكذا خلق الانسان

١٠:٢٥ ص  
Blogger إبـراهيم ... said...

عارفة حاجة !!! ، مدونتـك تحفففـة بجد !! ، أوقات بتوحشني ، الصور و الكلام عندك ليهم طعم تاااااني ....



.
.
. . . .


وتحيـة متجددة


:) دمتِ بود

١٢:٥١ ص  
Blogger smraa alnil said...

لو كنا عرفنا نهايتنا مش هنلاقي طعم العذاب الحلو اللي بنعيشه في بداية اي شئ

٣:٢٤ ص  
Anonymous غير معرف said...

صدقتي عندما قلتي وأستقبلها هو لقد إستقبلتها ، لكن هل تظني أنك أحببتي عن جد أو مؤمنة بأنك قد حاربت من أجل أن تحتفظي بهذا الحب.
عذراً لعدم كشفي هويتي فلا يعني سوانا من انا.

١٠:٣٧ ص  
Blogger saher said...

أريد فقط لو تسمحيلى ألفت نظرك لشىء مهم .. هذه الجملة حرام "لو أنى أعرف خاتمتى ماكنت بدأت " لثلاث أسباب
واحد: إن لو تفتح عمل الشيطان
إثنين: هو لن يستطيع أن يعرف خاتمته لأنها ملك لله و لا يسعه أن يتمنى ذلك
ثلاثة: على فرض أن الله أعلمه خاتمته هل كان سيقف فى وجه الله و يقول لن أبدا

أعرف أنه ليس كلامك و لكن إحذرى من ترديده فهو خطير .. من الكلام ما يهلك

و الله يجازى نزار و عبد الحليم عشان خللوا الشباب تردد الكلام التافه المحرم دة

ياريت متزعليش منى النقد مش موجه ليكى لكن ليهم .. أما كلامى ليكى فهو تذكير و ليس نقد .. ذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر .. ذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

١:٣٧ ص  
Blogger Haitham Abu Akrab said...

اهم حاجه انه استقبلها
.
.
.
مش مهم ازاي بس اهو حصل
ع العموم
جميل

٥:٥٠ ص  
Blogger محمد عبد الغفار said...

كلنا نعلم ، وكلنا يعتقد ان تجربته ستكون مختلفه

ولكنها لا تختلف ابداً

١٢:٢٤ ص  
Blogger دينا فهمي said...

القصيدة دي بحبها جدا
مؤلمة جدا جدا
تحياتي يا روز

٥:٣٨ ص  
Anonymous غير معرف said...

إستكمالاً للقصيدة

إشتقتُ إليكَ.. فعلِّمني

أن لا أشتاق

علِّمني كيفَ أقُصُّ جذورَ هواكَ من الأعماق

علِّمني كيف تموتُ الدمعةُ في الأحداق

علِّمني كيفَ يموتُ القلبُ وتنتحرُ الأشواق



إن كنتَ قويَّاً.. أخرجني

من هذا اليَمّ..

فأنا لا أعرفُ فنَّ العوم

الموجُ الأزرقُ في عينيك.. يُجرجِرُني نحوَ الأعمق

وأنا ما عندي تجربةٌ

في الحُبِّ .. ولا عندي زَورَق

إن كُنتُ أعزُّ عليكَ فَخُذ بيديّ

فأنا عاشِقَةٌ من رأسي حتَّى قَدَمَيّ

إني أتنفَّسُ تحتَ الماء..

إنّي أغرق..

أغرق..

أغرق..



وتعليقي

لماذا أغرق
لو قلت لكي انى اغرق .. فإني أغرق في إحساسي البشع تجاه من إعتبرتهم يوماً أصدقائي وأحبابي
فلا أعتقد كيف هم يمنحوني حباً من أمامي ومن خلفي لايمتدحون بل يذمون

وقد خسرتهم كلهم للأسف

اقل ماتصفينه من كلامي اني من المؤكد اني انا المخطئ

فليس منطقياً أن يكون الجميع مخطئ وانا الوحيد الذي على الصواب

ولذلك إبتعدت ومازلت أبتعد
نجاحي الآن يشعره رؤسائي لكني لا أشعره لأني لست وسط أصدقائي اللذين طالما تعانقنا وطالما كنا دوماً حائطاً واحداً تجاه أي مشكلة وأي ضراء

٤:٠٠ م  

إرسال تعليق

<< Home