الأربعاء، رمضان ٢٨، ١٤٢٨

أنت وحدك

دثِّرنِي
قمِ الآنَ الآنَ
بحبِّكَ
زمِّلنِي
كنْ خرزةً زرقاءَ
على جبيني
كُنْ
بخورًا مغربيًا
في محرابِ
أنيني
كنْ حارسًا فرعونيًا
على بابِ
أمنياتي
وكاهنًا دمشقيًا
يستقبلُ بفتور ٍ
كلّ اعترافاتي

6 Comments:

Blogger http://kasperb4.blogspot.com/ said...

ايه الكلام الجميل ده بجد
روعة والله ومعاني عميقة اوي برغم قلة الكلمات
ماشاء الله
:)

٩:٠٤ م  
Blogger ba7re said...

عدنا
بوست جميل كالعادة
بس صعب حد يحس كلماته زى ما أنتى حساها
( بوست عميق جدا )
تحياتى :)

١١:١٠ ص  
Blogger ba7re said...

عدنا
بوست جميل كالعادة
بس صعب حد يحس كلماته زى ما أنتى حساها
( بوست عميق جدا )
تحياتى :)

١١:١١ ص  
Blogger تــسنيـم said...

ممممممممممم

أمر من هنا كل يوم أنظر إلى الصورة الرائعة وإلى ما نُقش عليها
just hold me
وما كُتب تحتها وأود أن أترك تعليق فأتوقف انبهارا بتلك اللحظة السحرية التي جعلتك تتفوهين بكلمات كتلك

:)

٤:٥٧ ص  
Blogger Gemini said...

احساس عميق جدا
معبر و مبهر

٧:٠٢ م  
Blogger علي الالفي said...

وكاهنًا دمشقيًا
يستقبلُ بفتور ٍ
كلّ اعترافاتي

عجبتني
و صدمتنى
و وجعتنى
لانى حطيت نفسي مكان اللر كاتب

٧:١٠ ص  

إرسال تعليق

<< Home